حثت الحكومة الألمانية المواطنين على تخزين كميات من الطعام والمياه تحسبا للطوارئ التي قد تتعرض لها البلاد، وهو ما لم يحدث منذ الحرب الباردة.
وتضمنت توصيات الحكومة تخزين المواطنين لكمية من الطعام والمياه تكفي لعشرة أيام كاستعداد مبدأي لأي طوارئ تمر بها البلاد.
ونشرت موقع “فرانكفورت إلجماينه” إن المفهوم الجديد وضع في 69 صفحة أعدتها وزارة الداخلية الألمانية في وثيقة للعرض على الحكومة.
وجاء في الوثيقة أنه “ليس من المتوقع أن تتعرض الأراضي الألمانية لهجوم يحتاج إلى دفاع تقليدي”.
وأضاف: “لكننا لا نستبعد أن نتعرض لتهديدات أمنية جسيمة في المستقبل، لذا نرى أن هناك ضرورة لتطبيق إجراءات الأمن المدني”.
وبدأ الألمانيون على الفور في كتابة تعليقاتهم على الوثيقة التي تتضمن المفهوم الجديد للدفاع المدني على موقع التواصل الاجتماعي تويتر من خلال التفاعل على هاشتاغ (Hamsterkaeufe).
وقال وزير الداخلية الألماني، لبعض أطفال المدارس إن ألمانيا لابد أن تكون مستعدة لأي عملية لتسميم مستودعات الطعام والمياه، أو انقطاع إمدادات الزيت والغاز.
وانتقد اعضاء الحزب اليساري الألماني، هذا التحرك، قائلين: “لا يمكن إثارة الفوضى بين الناس بجولة أخرى من المقترحات، من بينها تكديس إمدادات الطعام”.
وتضمنت توصيات الحكومة تخزين المواطنين لكمية من الطعام والمياه تكفي لعشرة أيام كاستعداد مبدأي لأي طوارئ تمر بها البلاد.
ونشرت موقع “فرانكفورت إلجماينه” إن المفهوم الجديد وضع في 69 صفحة أعدتها وزارة الداخلية الألمانية في وثيقة للعرض على الحكومة.
وجاء في الوثيقة أنه “ليس من المتوقع أن تتعرض الأراضي الألمانية لهجوم يحتاج إلى دفاع تقليدي”.
وأضاف: “لكننا لا نستبعد أن نتعرض لتهديدات أمنية جسيمة في المستقبل، لذا نرى أن هناك ضرورة لتطبيق إجراءات الأمن المدني”.
وبدأ الألمانيون على الفور في كتابة تعليقاتهم على الوثيقة التي تتضمن المفهوم الجديد للدفاع المدني على موقع التواصل الاجتماعي تويتر من خلال التفاعل على هاشتاغ (Hamsterkaeufe).
وقال وزير الداخلية الألماني، لبعض أطفال المدارس إن ألمانيا لابد أن تكون مستعدة لأي عملية لتسميم مستودعات الطعام والمياه، أو انقطاع إمدادات الزيت والغاز.
وانتقد اعضاء الحزب اليساري الألماني، هذا التحرك، قائلين: “لا يمكن إثارة الفوضى بين الناس بجولة أخرى من المقترحات، من بينها تكديس إمدادات الطعام”.