قتل شرطي بطعنات عدة بالسكين في وقت متأخر الاثنين أمام منزله في إيفلين قرب باريس، وأعلن مهاجمه مبايعة تنظيم “داعش” وتحصن داخل منزل الضحية حيث عثر لاحقا على جثة شريكة الشرطي.
وبعيد ذلك، قتل المهاجم برصاص قوات النخبة الفرنسية التي عثرت على ابنهما البالغ من العمر ثلاث سنوات، غير مصاب بأذى.
وأعلنت نيابة باريس أن قسم مكافحة الإرهاب تولى التحقيق في القضية.
وأفادت مصادر متطابقة قريبة من التحقيق بأن الرجل أعلن مبايعته لتنظيم داعش خلال المفاوضات مع قوات النخبة. وقال شهود للمحققين إن الرجل صرخ “الله أكبر” عند مهاجمته