الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 17 آب 2018
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 17 آب 2018

النهار
لوحظ أن بلديات في قرى عديدة ركبت قبل سنوات عدادات لمولدات الكهرباء من دون اشكالات.
ذكّر رئيس حكومة سابق بتعيين وزراء دروز أمثال نجيب علم الدين، وحسن مشرفية، وسعيد حماده عند الخلاف على تمثيلهم بجنبلاط وارسلان.
توقع ديبلوماسي أوروبي ان يصبح لبنان جزءاً من تفاهم أميركي – روسي على المنطقة برمتها.
تبيّن أن الباخرة التركية الثالثة لم تبدل واقع أزمة الكهرباء في كسروان حيث لا يتأمن التيار أكثر من ساعات قليلة.

الجمهورية
لا يتردّد مرجع بارز في القول صراحة إنّه سيرفض عودة وزير حالي إلى وزارة خدماتية أساسية.
قال نائب في تيار سياسي بارز عن مشاورات التأليف: “ما في شي .. منشّفي”.
يُردِّد نائب بقاعي في أوساطه أن دولة كبيرة تلعب لعبة غير نظيفة مع لبنان وهذا ما يؤثر على تأليف الحكومة.

اللواء
يتّجه رئيس حزب مسيحي لحشر، حليفه الافتراضي، في الزاوية، لجهة إسقاط حججه، الواحدة تلو الأخرى!
لم يشأ مرجع كبير مفاتحة مسؤول رفيع بأن العلاقة مع بلد مجاور، من شأنها أن تثير جدلاً، لذا بدّ من حسم الموقف منها باكراً!
قدّم قاض سابق شكوى إلى هيئة التفتيش القضائي ضدّ قاض آخر في منصب الشرف تناوله بالقدح والذمّ والتحقير والتشهير وتشويه السمعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي على خلفية أزمة تعرّض لها صرح تربوي بيروتي عريق. طالباً ملاحقته تأديبياً أمام المجلس التأديبي الخاص بقضاة الشرف ومعاقبته وشطبه عن لائحة الشرف.

المستقبل
يقال

إن العمليات النوعية الأخيرة التي نفّذها الجيش اللبناني في منطقة البقاع ضمن إطار الخطة الأمنية الهادفة إلى الإطباق على تجّار المخدرات لاقت ارتياحاً كبيراً في صفوف أهالي المنطقة التوّاقين إلى عودتها إلى كنف الدولة.

البناء
لم يصدر عن أيّ طرف من “قوى 14 آذار” أي موقف يستذكر انتصار لبنان بجيشه ومقاومته وأهله، على العدو الصهيوني في حرب تموز 2006، حتى بيان كتلة “المستقبل” خلا من أيّ إشارة إلى ذلك الإنجاز الوطني الكبير، ما دفع أوساطاً سياسية إلى التساؤل عما إذا كانت سياسة النأي بالنفس تشمل أيضاً الصراع العربي- “الإسرائيلي”!؟

قالت مصادر دبلوماسية أممية إنّ المؤشرات التي يحملها كلّ من المبعوثين الخاصين في اليمن وسورية تقول بأنّ فرص نجاح جولة محادثات قادمة ستبدأ في مطلع الشهر القادم صارت كافية للبدء بتوجيه الدعوات للأطراف المعنية بعدما تمّ الحصول على إشارات إيجابية من الدول الكبرى في مجلس الأمن، وخصوصاً تأييد موسكو وواشنطن لعقد الجولتين الخاصتين بسورية واليمن وجدول أعمالهما.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *