الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 9 حزيران 2017
flag-big

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الجمعة 9 حزيران 2017

النهار
استاء مشاركون في افطار عكاري من اقدام وزير على تمزيق ورقة توصية اعطاه اياها احد رجال الدين على مرأى من الجميع
تنسيق جرى بين الأجهزة الأمنية للقبض على المتهم بقتل المهندس روي حاموش.
تردد ان المطالبة بضم قرى شرق صيدا الى دائرة صيدا جزين دفعت الرئيس بري الى التشدد والقول خذوا الزهراني كلها
قال مسؤول حزبي ان ازدياد المطالب والشروط في قانون الانتخاب يخفي خلفيات الازمة التي يمكن ان تعيد البلد الى الوراء
نقل عن مسؤول أمني تطميناً لأهالي عرسال إلى أن لا معارك فيها ولا مواجهات تؤذي الأهالي….
الجمهورية
قال أحد زوار واشنطن إنه لاحظ أن صوت مجموعة من الأميركيين مِن أصل لبناني مسموع في الإدارة الأميركية.
سمع أحد الضباط الكبار من قائد القيادة الوسطى في الجيش الأميركي الجنرال جوزف فوتيل يقول لقائد الجيش: “نحن معكم في كل الظروف”.
أبلغ حزب بارز أحد المفاوضين في قانون الإنتخاب أن لا ينتظر أجوبة جديدة منه على ما يطرحه.
المستقبل
يقال
إنّ رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي أبلغ زوّاره أنه نزولاً عند رغبة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وافق على اعتماد الصوت التفضيلي على أساس القضاء رغم أنه في المبدأ لم يكن مؤيّداً لذلك، أمّا اقتراحات تعديل الدستور أو مجلس الشيوخ أو النوّاب المغتربين فليست واردة.
البناء
خفايا
استغربت أوساط سياسية وجود ملف عالق في جهاز مدني تابع لإحدى الوزارات منذ أكثر من عشر سنوات من دون بته. ورجّحت الأوساط أن يبقى الملف عالقاً لفترة مماثلة مستغربةً التلكؤ فيه طيلة الفترة المذكورة من دون اتضاح أسباب ذلك، علماً أنه لا يستأهل هذا التأخير إلاّ إذا كانت وراءه خلفيات غير ظاهرة ويتعلق بدول أو جهات معينة لا تريد بتّه.
كواليس
قالت مصادر دبلوماسية متابعة للأزمة الخليجية إن الدوحة رفضت الشروط التي حملها أمير الكويت من الرياض وأبو ظبي واعتبرتها مشروع وصاية وليست وساطة للمصالحة وتسوية خلاف، بينما رفضت الدوحة دعوة الرئيس الأميركي لمحادثات في البيت الأبيض، وقالت إنها لن تفاوض وهي تحت الحصار. واعتبرت المصادر أن التصعيد سيستمر خصوصاً بعدما سلكت الدوحة طريق الاستعانة بقاعدة عسكرية تركية وبخط إمداد تمويني من إيران، وهذا يجعل الاحتمالات كلها مفتوحة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *