الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 31 كانون الثاني 2024
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 31 كانون الثاني 2024

النهار

وصف مرجع سياسي ووزير سابق ما يحصل في وزارة الدفاع بعد قرار قائد الجيش منع المحامي ناجي البستاني من الدخول الى حرم الوزارة بما يشبه “العصيان” لكنه يؤثر عدم الادلاء باي تصريح علني.

ينقل عن مسؤولين في “التيار الوطني الحر” ثقتهم الكاملة باصدار المجلس الدستوري قراراً ايجابياً في الطعن المقدم من قبلهم.

يتدحرج الإضراب في القطاع العام من غد الخميس بعد دخول المساعدين القضائيين والعاملين في تعاونية موظفي الدولة على خطه.

مرجعيات سياسية تتلقى ما يجري على خط “الخماسية” والدور الذي يقوم به الموفد الأميركي ٱموس هوكشتاين، من مرجعية نيابية ورئاسية بعد استبعادها عن هذه اللقاءات.

الجمهورية

نقل عن مجموعة مهتمة بإستحقاق كبير أن لا فيتو لديها على أحد ولا تطرح إسم أحد.

تبيّن أن ٤٨ بالمئة من المسجونين في لبنان هم من غير اللبنانيين.

وزير سيادي يعتبر أن إعادة مزارع شبعا إلى السيادة اللبنانية تفتح الطريق أمام الإستقرار وتنزع كل ذريعة لإبقاء التوتر على الحدود مع فلسطين المحتلة.

اللواء

رفضت دولة وسيطة في صفقة الرهائن والأسرى التعهد بممارسة أي ضغط على الجانب الفلسطيني تحت أي اعتبار!

بات بحكم المؤكد أن لا جلسة لمجلس الوزراء قبل توصُّل لجنة الزيادات برئاسة وزير سابق من التفاهم على الأرقام سواء للعاملين أو المتقاعدين بما في ذلك وقف الاضراب!

طلب أحد النواب التواصل مع دولة معنية، لجهة التنظيم القانوني لتواجد رعاياها في لبنان..

نداء الوطن

يشكو عدد من الموظفين المحسوبين على قوة سياسية فاعلة من تصرّفات كيدية بحقّهم في إحدى المؤسسات الخدماتية ويقودها وزير الوصاية بسبب الكباش على الملف الرئاسي.

رغم إبداء بعض الوزراء حماسة لعقد جلسة حكومية تخصّص لملفّ النازحين، إلّا أنّ البعض يتريّث لأنّ أي قرار ستتّخذه الحكومة سيقدّم الدولة بمظهر العاجز وغير القادر على تنفيذ قراراته.

مع صدور تقرير ديوان المحاسبة بشأن A2P (الرسائل القصيرة) والذي يتناغم في مضمونه مع تقرير هيئة الشراء العام، على نحو مخالف لرغبة وزير الاتصالات جوني القرم، وأسوة بما حصل بملف تلزيم قطاع البريد، سألت مصادر رقابية: ألم يحن وقت تنحّي الوزير بعد أن أصبح سوء أدائه بين فكي كماشة ديوان المحاسبة وهيئة الشراء العام؟

البناء

قال مرجع إعلامي داعم للمقاومة إن واشنطن التي تعرف موازين القوى والاحتمالات والخيارات لن تتورّط بأي عمل عسكري يؤدي إلى الانزلاق إلى مواجهة كبرى مع قوى المقاومة وإيران، وسوف تقيم حساباتها لاختيار دقيق لردّ يحفظ لها ماء الوجه ويبقى تحت سقف عدم التدحرج نحو مواجهة لا تريدها وتشكل استمراراً لمنطق قواعد الاشتباك، لكن الضربة التي تلقاها الأميركيون فعلت فعلها بوضعهم أمام تحدّي الاختيار بين الذهاب الى حرب او الانسحاب لأن خيار حرب الاستنزاف بذاته يعني تآكل قوة الردع. وما دام خيار الحرب مستبعداً فسيصبح خيار الانسحاب مرجحا.

دعا مصدر قريب من قوى المقاومة إلى عدم الدخول بنقاش تقييمي لما يتم تداوله حول صفقة التبادل المطروحة على الطاولة أمام المقاومة في غزة، سواء كانت الصيغة قائمة على إعلان نهائي لوقف إطلاق النار كما تطلب المقاومة أو هدنة يمكنها التطور نحو وقف نهائيّ لإطلاق النار، كما ورد في المقترحات، لأن قوى المقاومة في غزة هي المؤهلة لتقدير المصلحة وهي أعلم بحجم الظروف القاسية وضغطها على شعبها. وما دامت المقاومة تحتفظ بسلاحها وسوف يبقى بين يديها من الأسرى ما يضمن المرحلة النهائيّة بعد هدنة أو أكثر من هدنة، فإن ربط الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي ستكون الأهم يبقى مشروطاً بوقف الحرب. ونصح المصدر بالاكتفاء بالقول نؤيد ما تقرّره قوى المقاومة في غزة.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *