الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 26 تشرين الأول 2022
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الأربعاء في 26 تشرين الأول 2022

النهار

لوحظ أن نائباً “تغييرياً” جبلياً لم يلتقِ منذ انتخابه مرجعية سياسية بارزة في منطقته، وليس هناك أي تنسيق أو تواصل بين الطرفين.

لا يزال الارتباك يسود السوق المالية بعد قرار مصرف لبنان وقف شراء الدولار، وفي ظل اخبار عن امكان صدور تعميم يرفع سعر الصرف في المصارف من 8000 ليرة الى 15 الف ليرة اليوم او غدا

عُلم أن نجل رئيس حزب ونائب سابق، يتحضر للعب دور سياسي في مرحلة قريبة، ويستعد للعودة من الخارج لهذه الغاية بعدما سبق له ان ظهر في مناسبات سياسية وحزبية.

الجمهورية

جرى التلميح إلى دور لدولة خارجية في حمل سوريا على عدم تحديد موعد للوفد اللبناني إلى دمشق للبدء في مفاوضات ترسيم الحدود مع سوريا.

سقطت أكثر من محاولة لترتيب موعد بين مرجع عال وقيادي حزبي على خلفية أنه سيكون كافياً لحل إحدى العقد الكبرى.

اُلغي لقاء كان مقرراَ في اللحظات الأخيرة بسبب موقف بالغ الحساسية بانتظار إحياء الإتصالات لترتيبه.

اللواء

لاحظت مصادر مقرَّبة أنه كلما اقتربت المساعي من توفير مصادر للطاقة، تتحرك دولة كبرى للتعطيل، ثم تبتعد عن المشهد!

استمر اللغط حول مدى رغبة سوريا للدخول في مفاوضات الترسيم البحري للحدود الشمالية، من دون تبيان معطيات ترجِّح كفة القبول

جرت تدخلات مع مرجع كبير لمنح أوسمة لبعض الشخصيات في موسم الأوسمة، من دون جدوى

نداء الوطن

لوحظ أن الرئيس ميشال عون تحــدث صراحة عــن »دور »التيار الوطني الحر« في عملية التسمية« فيما كان رئيــس الأخير ينفــي دوما اي شراكه له في التســمية ولهذا يشترط عدم منح الثقة.

تردد ان معطيات معينة قد تعيد مزايدة السوق الحرة إلى نقطة الصفر من جديد.

يرفض رئيــس بلدية كسروانيه إقراره بتقصري عمال البلدية في اتخاذ بعض الإجراءات العملية الرادعة للحد من انتشار ظاهرة رمي النفايات قرب مجاري تصريف المياه ، بحيث يتهم وزارة الأشغال بالتقصر وهي بدورها تعلن أن تنظيف هذه الطرقات لا يندرج ضمن نطاق مسؤولياتها.

البناء

قال مصدر دبلوماسي إن الارتباك في موعد زيارة الوفد اللبناني الخاص بترسيم الحدود الى دمشق عائد الى سعي الوفد اللبناني لترتيب موعد يسبق زيارة الوسيط الأميركي الى بيروت وعدم ملاءمة هذا الطلب مع الجهوزية السورية وتجنّب دمشق الربط بين الأمرين منعاً لسوء الفهم.

يقول بريطانيون من أصول عربية إن الرئيس الجديد للحكومة ريتشي سوناك من أشدّ المتحمّسين لـ»إسرائيل» ونقل السفارة البريطانية الى القدس كعاصمة لـ «إسرائيل» وإنه من المتعصّبين ضد المهاجرين رغم أنه يتحدر من صفوفهم ودعوا الى عدم التسرّع في التصفيق لفوزه.

الانباء

اندفاعة مرجعية رسمية تجاه حليف عابر للحدود جاءت مخيبة بعد رد غير متوقع.

فريق سياسي تراجع في اللحظة الأخيرة عن حماسته لانجاز أحد الاستحقاقات وبات يتعاطى معه بلا مبالاة.

الأخبار

التقى مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان محامياً يعمل في القضاء الشرعي ويتعرّض لحملة إعلامية تتحدث عن تورطه مع بعض القضاة في فضائح فساد داخل المحاكم الشرعية. وأبلغ المفتي المحامي بأن عليه العمل على إنهاء هذه الحملة سريعاً وإلا «ستقع وحدك»!

انتهت قضية النائب البطريركي على القدس والمملكة الأردنية وراعي أبرشية حيفا وتوابعها للموارنة المطران موسى الحاج إلى «لا شيء» عملياً، في ظل تقاعس رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود عن تقديم اقتراحات وعد بها بكركي قبل شهرين لحل «الأزمة القضائية»، وإلغاء مدّعي عام التمييز القاضي غسان عويدات إشارة مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي، ما سمح للمطران بالسفر إلى الأردن ودخول فلسطين المحتلة في مهمة رعوية. بذلك، أصبحت القضية في حكم المعلقة قضائياً مع تمتع الحاج بحرية التنقل ربطاً بـ«مذكّرة عويدات»، بما يمنع المديرية العامة للأمن العام من توقيفه أو تفتيشه عند أيّ من المعابر الرسمية، ويعطي الشرطة العسكرية التابعة لقوات اليونيفل سلطة تفتيشه في حال عبر من نقطة الناقورة، عملاً بمذكرة الخدمة الصادرة عام 2006.

إلى جانب الطعن المقدّم من النائب السابق فيصل كرامي أمام المجلس الدستوري، والذي يُعد وفقاً لمصادر مطّلعة من بين الطعون الأهم التي تتطلب إعادة فرز لعدد من صناديق الاقتراع، تشير المعلومات إلى أن الطعن المقدّم من المرشح جاد غصن ضد النائبين رازي الحاج (المقعد الماروني) وآغوب بقرادونيان (أرمن أرثوذكس) في المتن الشمالي يؤخذ جدياً. وفي هذا الإطار تجري إعادة فرز أكثر من 60 صندوقاً. وإذا ما تم قبول الطعن سيفقد الحاج مقعده لصالح غصن، فيما يخسر بقرادونيان مقعده ليفوز به مرشح القوات على هذا المقعد آرا بردقجيان. إلا في حال قرّر المجلس إعادة إجراء الانتخابات على المقعدين، ما يوجب اعتماد القانون الأكثري.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *