الرئيسية / صحف ومقالات / اسرار الصحف الصادرة في بيروت ليوم الاثنين 27 ايار 2019
عناوين صحف

اسرار الصحف الصادرة في بيروت ليوم الاثنين 27 ايار 2019

النهار
يتردد أن أحد القضاة مستمر في شراء عقارات كبيرة في منطقته بطريقة مثيرة للانتباه والشك.

بدا جليا أن السلطة اللبنانية تنتظر إشارة من المرجعيات الشيعية السياسية للتعامل مع التسجيل الصوتي للسيد نصرات قشاقش الذي يسيء فيه الى المرجع السيد محمد حسين فضل الله ويتحدث عن قيادات حركة “أمل”.

تبين التحقيقات الأولية أن الجيش السوري قتل حسين الحجيري من عرسال داخل الأراضي اللبنانية وينتظر الأهالي الموقف الرسمي من الحادثة.

الجمهورية
لاحظت أوساط سياسية أن المرونة التي يبديها دبلوماسي غربي مع لبنان في شأن ملف حساس مع دولة مجاورة تخفي ملفا يُطرح منذ عقود ثم يتم إغلاقه من جديد.
لاحظت أوساط إقتصادية أن خلافا مستحكما بين قطاعين مهمين في لبنان يعمل البعض على حله من خلال الدعوة إلى حوار لإعطاء كل قطاع الملاحظات البناءة عليه.
لوحظ أن إعطاء بعض الوزارات موازنات عالية السقف خلقت إنقساما بين الوزراء وجدلا تظهر إلى العلن.

اللواء
لوحظ تعمّد كتلة نيابية كبيرة تجاهل طرح ملفات التهرب الضريبي والجمركي والأملاك البحرية، رغم كل الضجة المفتعلة التي أثارها بعض وزرائها حول التدبير رقم 3 وتقديمات الموظفين والعسكريين!
حصل لقاء غير معلن بين وزير الخارجية ومسؤول بارز في حزب نافذ حول ضرورة إنجاز الموازنة قبل عيد الفطر بما تيسّر من إصلاحات وتخفيضات،   أن يتم ترك ما تبقى إلى موازنة عام 2020، فكان أن توقفت المناقشات وسلكت الموافقات!
لم يتم التوصل في مجلس الوزراء إلى حسم طريقة التعامل مع التدبير رقم 3، وتم ترك الأمر إلى ما يتم التفاهم عليه بين القيادات العسكرية والأمنية، وإعلام وزير الدفاع ووزيرة الداخلية تمهيداً لعرضه على مجلس الوزراء!

البناء
لم تستبعد مصادر متابعة للحشود العسكرية الأميركية في الخليج قيام روسيا بتزويد إيران بمنظومات دفاعية متطوّرة عبر بحر قزوين وأن يكون بينها معدات متخصصة بالحرب الإلكترونية قادرة على التعامل مع الصواريخ الأميركية، وقالت هذه المصادر إنّ على الأميركيين أن يضعوا في حسابهم أنّ الروس والصينيين يجدون في إيران خط التصادم الذي يجب أن يردع التهديدات العسكرية الأميركية أو أن يتكفل باستدراجها لمواجهة خاسرة ستتغيّر بعدها المعادلات الدولية…

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *