الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 18 آذار 2019
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 18 آذار 2019

النهار
استدعى وزير المال رئيس المجلس الأعلى للجمارك والمدير العام بعد استحكام الخلاف بينهما بما انعكس سلباً على عمل الجهاز.
يقول وزير سابق إن الحملة على اللواء عماد عثمان مصدرها من خارج الحدود لأنّه الأبعد إلى دمشق و”حزب الله” بخلاف قادة آخرين يعلنون الهدنة مع نظام الأسد أقلّه.
أوقف حزب عقائدي عريق التظاهرات التي دأب عليها أسبوعيّاً نظراً إلى غياب المشاركة الشعبيّة الواسعة والتباين مع حزب بارز كان جرى التنسيق معه على الحراك في الشارع.

الجمهورية
تلقى موظف كبير تأنيبا قاسيا من مسؤول بارز على خلفية تراكم أخطاء وإرتكابات في الإدارة التي ينتمي إليها.
أدرجت شخصية سياسية خطاب رئيس كتلة نيابية كبيرة في إطار المزايدات الشعبية لتطمين الشارع الذي ينتمي إليه.
يقول أحد الوزراء في معرض تقييمه للوزارة التي أسنِدت إليه: “قد ورثت مصيبة كبيرة وأجد صعوبة في مقاربة الكم الهائل من المشكالت فيها”.

اللواء
تدخّل مرجع رسمي لتطويق الخلاف العلني بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر، إثر الرد الإعلامي العنيف من “المستقبل”، لمنع أي اهتزاز حكومي عشية زيارة وزير الخارجية الأميركي بيروت هذا الأسبوع!
اعتبر وزير قواتي أن طروحات الوزير باسيل الشعبوية الأخيرة، جاءت للتعويض عن فشل محاولات تقديم أوراق الاعتماد لدمشق، بسبب الضغوط الأميركية الأخيرة المعارضة لأي تقارب مع النظام السوري قبل التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية!
تبين أن تأخّر التعيينات في مراكز الفئتين الأولى والثانية سببه إصرار تيار سياسي فاعل على الاستئثار بالمراكز العائدة لطائفته، دون سائر القوى السياسية الأخرى، لا سيما المشاركة في الحكومة الحالية!

البناء
تداولت الصحافة “الإسرائيلية” بسخرية التبرير الذي صدر عن حكومة بنيامين نتنياهو لعدم الذهاب للردّ التصعيدي الكبير الذي وعد به على غزة بعد صواريخ سقطت على تل أبيب، فالحديث عن صورايخ أطلقت بالخطأ كما الحديث عن ملاحقة حماس لمن أطلقوا الصواريخ استعادته الصحف بالتعليق على العملية النوعية للمقاومة في الضفة الغربية، والتي سقط فيها ثلاثة جنود قتلى لجيش الإحتلال، فقالت التعليقات يبدو إنّ الرصاص قد أطلق بالخطأ أيضاً وثمة تحقيق سيجريه الفلسطينيون حولها…

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *