الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاربعاء 30 كانون الثاني 2019
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاربعاء 30 كانون الثاني 2019

النهار
زج بسلاح الطعون أمام المجلس الدستوري في إطار التهويل السياسي على الحزب التقدّمي الاشتراكي.
نقل عن سفير غربي بارز توقّعه تفاقم العنف إلى درجة كبيرة في سوريا في المرحلة المقبلة.
لم تحسم باريس على نحو نهائي بعد مصير زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للبنان في انتظار الموقف الحاسم للرئيس سعد الحريري.
بدا مرجع رسمي متحفّظاً عن التوقّعات المتفائلة في الساعات الأخيرة خلافاً لمراجع آخرين.
انصرف نواب في كتل عدة في المرحلة الاخيرة الى التعمق في حالة تصريف الامال من الناحية الدستورية تحسبا لتفعيل الحكومة.
تتوقع أوساط سياسية أن يطرأ تبدل ملحوظ على العلاقات بين قوى سياسية عديدة بعد تأليف الحكومة الجديدة انطلاقا من تداعيات مخاض التأليف.

الجمهورية
لاحظت أوساط سياسية أن التوتر يتصاعد شيئاً فشيئاً بين فريقين سياسيين لأن نواب كل فريق يتهمون الفريق الآخر بتغطية الفساد في وسائل الاعلام ومن دون أي ضوابط.
عبّر سفير دولة عربية كبرى عن إمتعاضه من عدم تجاوب الجهات الرسمية اللبنانية مع نصائح وجّهتها قيادة بلاده إستعجلت فيها تشكيل الحكومة في لبنان تداركاً لأي إحتمالات قد تشهدها المنطقة.
شهد إجتماع حزبي نقاشاً حاداً غير مسبوق بين نائب حالي وأحد القياديين على مسموع من رئيس الحزب وحضوره.

اللواء
أبلغ مرجع كبير مراجعيه ان لا عودة عن قراره لجهة عدم السماح بإنفاق بلا تشريع!
تهتم مصادر غربية بصحة بعض الشخصيات ذات التأثير، في ضوء تقارير متضاربة.
نقل عن مسؤول بارز ان لا قدرة لديه لتغطية أيّ فشل، إذا تمادت عرقلة محاولات الحلحلة.

المستقبل
يقال

إن الثنائي الشيعي تحفّظ على اقتراح العودة الى اسم جواد عدرا كممثل لـ”اللقاء التشاوري” مُفضّلاً البحث عن اسم آخر.
البناء
قالت مصادر مقرّبة من القيادة الفنزويلية إنّ أسهل خطط المواجهة لدى الرئيس نيكولاس مادورو هي التصدي لمشروع تدخل عسكري أميركي لأنه يضع الأمور في خانة استنهاض الشعب والجيش للدفاع عن الوطن ويحرج قادة الانقلاب ويظهرهم كعملاء، ويفرض على الدول الصديقة في أميركا اللاتينية اتخاذ مواقف حازمة بالوقوف مع فنزويلا، ويحوّل المواجهة إلى حركة تحرّر لاتينية بوجه اليانكي الأبيض وليس إلى ما تبدو عليه من أزمة داخلية، والأمر هو نفسه بالنسبة لموسكو أيضاً.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *