الرئيسية / صحف ومقالات / اسرار الصحف المحلية الصادرة في بيروت يوم الثلثاء 7 حزيران 2016
newspaper1-500x330

اسرار الصحف المحلية الصادرة في بيروت يوم الثلثاء 7 حزيران 2016

السفير

أبلغ حزب القوات اللبنانية تيار المستقبل أنه قطع شوطاً كبيراً في الاتفاق مع التيار الوطني الحر على قانون انتخابي مختلط، ما يعني ضمناً تخلّيه عن المشروع المختلط الذي سبق ووقّعه مع «المستقبل» و«الاشتراكي »!

تراجع أحد الوزراء عن طرح تعيين مدير عام لوزارته في مجلس الوزراء، بسبب طلب فريق سياسي التريث لحين التوافق على واحد من بين ثلاثة ناجحين في مجلس الخدمة المدنية .

باشرت بعض البلديات المنتخَبة حديثاً ورش صيانة وتحرير أرصفة وإزالة مخالفات، لكنها فشلت حتى الان في الزام اصحاب مولدات الكهرباء بالتقيد بالسعر الذي تحدده، بسبب سيطرة المافيات على القطاع .

الجمهورية

أكدت مرجعية روحية عملت على تسهيل الوصول الى قانون إنتخاب عادل، أن إقرار قانون يُقزّم التمثيل المسيحي هو جريمة توازي جريمة تغييب رئيس الجمهورية .

لوحظت تدابير وإجراءات أمنية إستثنائية عبر عزل جبل محسن عن طرابلس بعد معلومات عن إستهداف جدّي لتلك المنطقة .

لاحظت أوساط سياسية أن العودة الى قانون الدوحة مستحيلة لأنه أُقر لمرّة واحدة وبالتالي فإن عدم إقرار قانون سيعيد الأمور الى صيغة 2005 إلّا في حال التعديل في مجلس النواب .

البناء

لاحظ نائب بارز أنّ ردود الفعل المحدودة التي صدرت من قبل المسؤولين في تيار المستقبل وفريق 14 آذار على الوقائع والحقائق التي أوردها وزير الداخلية نهاد المشنوق في مقابلته التلفزيونية عن طبيعة العلاقة التي تربط تياره بالمسؤولين السعوديين، بقيت تحت سقف محدّد ومضبوط، وسأل: هل كانت ردود الفعل هذه وتبقى كذلك، لو أنّ الكلام الذي تناول السعودية صدر عن أيّ مسؤول في فريق 8 آذار؟

 اللواء

كشف مصدر مطّلع أن مساعدات دولة كبرى زادت للمؤسسات العسكرية والأمنية، حتى من الاحتياطي .

يتردّد في مجالس شمالية أن كلام رئيس حزب وسطي لم يلقَ آذاناً مستمعة لدى مناصري تيّار واسع هناك .

طُرح في بعض الأوساط سؤال حول قيمة التحليلات السياسية وخبراء الانتخابات بعد النتائج الصادمة التي انتهت إليها معركة طرابلس.

المستقبل

يقال

إن تجاذبات وضغوطاً لا تخلو من أبعاد سياسية تجرى من أجل تأخير تسليم كأس بطولة لبنان لكرة السلّة الى النادي الرياضي بهدف إطفاء وهج إحرازه لقب البطولة لهذا الموسم.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *