الرئيسية / صحف ومقالات / أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 1 نيسان 2019
عناوين صحف

أسرار الصحف الصادرة في بيروت يوم الاثنين 1 نيسان 2019

النهار
تولّت جهة إداريّة أرمنيّة إصلاح ذات البين ما بين الأرمن و”تيّار المستقبل” على خلفيّة مباراة رياضيّة تضمّنت إشكالات و”موشّحات” سياديّة دانها الإداري الأرمني خصوصاً وحزب الطاشناق عموماً.
اتّصل بطريرك الروم الكاثوليك برئيس الجمهوريّة الذي طمأنه إلى أن لا نيّة لتغيير الهويّة الطائفيّة لرئيس مجلس إدارة تلفزيون لبنان ونقلها من الكاثوليك إلى الموارنة.
نشرت لائحة بمبالغ كبيرة جدّاً تُقدِّمها الدولة مساهمات إلى جمعيّات خيريّة معظمها يُدار من زوجات السياسيّين وأقربائهم.

الجمهورية
عاد مسؤول وزاري من دولة عربية بإنطباع أن البحث في ملف حسّاس يتطلّب إتصالات رفيعة المستوى بين البلدين.
قال أحد نواب حزب بارز إن قطبا سياسياً يمرّ في مرحلة يشعر فيها أنه غير قادر على التقاط إشارات واضحة ليبني على الشيء مقتضاه كما كان يفعل سابقاً.
لاحظت أوساط سياسية أن أحد الأحزاب وجّه رسالة إلى دولة غربية كبرى مفادها أن أي عقوبات لن تؤثر علينا مهما طال الزمن.

اللواء
أبلغ قطب طرابلسي رئيس تيار “المستقبل” وقوفه إلى جانبه في الانتخابات الفرعية في الفيحاء، وتأمين حوالى ألفين، فقط، من أصوات مؤيديه لمرشحة التيار الأزرق!
تساءل نائب من رجال الأعمال عن جدوى إعداد الموازنة إذا كانت الخزينة عاجزة عن تأمين التمويل اللازم لها، وبالكاد توفر رواتب الموظفين والعسكريين والأجراء بموجب اتفاق مع مصرف لبنان!
يراهن وزير قواتي سابق بأن خطة الكهرباء لن تمر من دون تعديل لاحتوائها على أرقام وهمية مثل تحصيل 500 مليون دولار من الأونروا بدل كهرباء المخيمات، فضلاً عن تجزئة الحلول المقترحة بين دائم لمحطات التوليد، ومؤقت للبواخر!
البناء
قالت مصادر مشاركة في القمة العربية في تونس إنّ فقرة تتصل بالتلويح بإجراءات عربية بحق الدول التي تنقل سفاراتها إلى القدس قد تمّ شطبها من البيان الختامي بعد طرح سؤال عن مدى جاهزية العرب للبدء بتطبيق هذه الإجراءات على أميركا التي افتتحت مسيرة نقل السفارات إلى القدس، وكان الجواب بالصمت والدعوة لاستبدال الحديث عن إجراءات بالدعوة لتحرك عربي دبلوماسي يحول دون نقل الدول لسفاراتها إلى القدس والاكتفاء بمطالبة دول العالم بعدم نقل سفاراتها…

الاخبار
بدأ البحث في الأوساط الكنسية المارونية، عن اسم خلفٍ لرئيس أساقفة بيروت للموارنة المطران بولس مطر، الذي أحيل على التقاعد، وسينعقد في حزيران المقبل سينودس (اجتماع كنسي للأساقفة) لانتخاب مطرانٍ جديد. وإذ يجري التداول بأسماء عددٍ من المطارنة، ترتفع أسهم الرئيس العام للرهبانية اللبنانية المارونية الأب العام نعمة الله الهاشم. ورغم أنّه نُقل عن الهاشم في البداية رفضه للانتقال من موقعه إلى رئاسة أساقفة بيروت، تبدّلت المعطيات. وبحسب معلومات “الأخبار”، بدأ البحث في الخيارات التي قد تلجأ إليها الرهبنة المارونية، في حال انتخاب الهاشم مُطراناً على بيروت. الخيار الأول، هو تنظيم انتخابات في الرهبنة بداية الصيف. أما الخيار الثاني، فهو أن يتسلم النائب العام الأب كرم رزق، رئاسة الرهبنة لفترة انتقالية يتولى خلالها إجراء تعيينات جديدة في المؤسسات التعليمية التابعة للرهبنة، وتعيين رؤساء جُدد للأديرة.

بعد تعيين نديم يزبك مسؤولاً عن جهاز الانتخابات في حزب القوات اللبنانية، حصل تصادم بينه وبين الأمينة العامة للحزب شانتال سركيس، على خلفية وضع الأخيرة “فيتوات” على تعيين أسماء مُحدّدة في الجهاز. وكان من المفترض أن يتم تفريغ عددٍ من القياديين في “القوات” للعمل في جهاز الانتخابات، ولكن عُدّل القرار لتتولّى كلّ منسقية متابعة ملف الانتخابات في منطقتها. وبحسب المعلومات، فإنّ يزبك هدّد بالاعتكاف عن مهمته في حال استمرار سركيس بالتدخل في عمل جهازه، قبل أن يتمّ حلّ الإشكال بينهما بأن يكون يزبك الوحيد المعني بملف الانتخابات.

التنافس الحقيقي على انتخابات طرابلس الفرعية يكاد ينحصر بين مُرشحة تيار المستقبل ديما جمالي، والمُرشح المستقل يحيى مولود. فالاثنان يتعاملان مع الانتخابات كأنّها معركة جدية، وقد انطلقا بعملية اختيار المندوبين، مع انتشار معلومات محلية في طرابلس عن أنّ “المستقبل” يدفع للمندوب ما بين الـ 200 دولار أميركي والـ 250 دولاراً. ورغم عدم إمكان المقارنة بين القدرات المادية للفريقين، فإنّ مولود طلب أيضاً من مفاتيح انتخابية في طرابلس والميناء مساعدته على تأمين مندوبين للعمل معه، مع استئجاره مكتبين انتخابيين، ووجود أشخاص من تحالف “كلّنا وطني” من بيروت انتقلوا إلى الشمال لمساعدة مولود في حملته الانتخابية. وتقول مصادر طرابلسية إنّ مولود، في ظلّ ضعف مرشحة “المستقبل” وغياب المواجهة السياسية، أمام فرصة لتحقيق نتيجة “لا بأس بها”، ولا سيّما إذا ما صوّت له جميع المتضررين من تحالف تيار المستقبل ــــ نجيب ميقاتي ــــ محمد الصفدي ــــ أشرف ريفي.

ترتفع حدّة التباينات بين وزير الشؤون الاجتماعية ريشار قيومجيان، والمدير العام للوزارة القاضي عبد الله أحمد. فبعدما نشرت “الأخبار”، في عدد يوم السبت خبراً عن أنّ قيومجيان عيّن مستشاره مُشرفاً عاماً على “خطة لبنان للاستجابة للأزمة السورية” من دون عِلم أحمد، الذي قرّر فتح تحقيق بالموضوع، “سُرّبت” مذكرة صادرة عن قيومجيان يطلب فيها عرض أي مذكرة أو تعميم على الوزير قبل إصداره. سبب ذلك أنّ أحمد وجّه كتاباً إلى جميع الجمعيات المحلية المتعاقدة مع الوزارة، يطلب منها إيداع نسخ عن موازنتها، لمعرفة مداخيلها وكيفية توزيع الأموال داخل لبنان. وعلمت “الأخبار” أنّ مقربين من قيومجيان أوعزوا إلى عددٍ من الجمعيات بعدم الاستجابة لطلب المدير العام لـ”الشؤون”.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *