الرئيسية / صحف ومقالات / اسرار الصحف الصادرة في بيروت اليوم الثلاثاء 21 تشرين الثاني 2017
flag-big

اسرار الصحف الصادرة في بيروت اليوم الثلاثاء 21 تشرين الثاني 2017

 

النهار
إستقبال سياسي …
لوحظ أن سفراء دول خليجية وعربية قصدوا المطار للترحيب بالسفير السعودي الجديد في خطوة تحمل أبعاداً سياسية.

شيكات مرتجعة …
تتفاقم مشكلة الشيكات المرتجعة والمحوّلة الى المحاكم لعدم وجود مؤونة مالية كافية لتغطيتها.
لا تقريب للموعد …

تطرح فكرة تقريب موعد الانتخابات النيابية من باب رفع العتب اذا ما استمرت الحكومة في تصريف الأعمال الى موعد الاستحقاق الانتخابي.

عرض سابق …
أكد مسؤول مصرفي أن عرض فندقي الأمير الوليد بن طلال في بيروت للبيع حصل منذ سنة وليس جديداً ويتولى أحد المصارف إدارة هذه العملية.

البناء
لا تزال زيارة البطريرك بشارة الراعي إلى السعودية تأخذ حيّزاً من الأحاديث في الصالونات السياسية، حيث أشار نائب بارز أمام زوّاره أمس إلى أنّ الزيارة أُعطيت طابعاً دينياً وقيل إنها في إطار حوار الأديان، غير أنّ برنامجها لم يكن كذلك على الإطلاق، إذ لم يتضمّن أيّ لقاء للبطريرك مع رجال دين سعوديّين، بل اقتصرت اللقاءات على الملك سلمان ونجله وليّ العهد محمد بن سلمان ورئيس الحكومة المحتجَز سعد الحريري، وهي لقاءات سياسية بامتياز!

الجمهورية
على رغم الدعوات المتكررة لإحدى الوزارات لدفع مواطنين للتسجُّل من أجل إستحقاق داخلي، إلّا أن الإقبال بقي منخفضاً مقارنة بالآمال التي عُقدت على هذا الموضوع.

تخوّف أحد المراجع أن تشهد المرحلة الحالية تصعيداً في الخطاب ضد بعض المواقع الرسمية ترافقه ضغوطات من أكثر من جهة خارجية سياسية وإقتصادية.

قال قطب سياسي إن أيّ فكرة لعقد حوار داخلي حول الأزمة الراهنة محكومة بالفشل المسبق طالما أن الحلول الكبرى ليست في أيدي اللبنانيّين.

اللواء
– لغز
طلب رئيس تيّار سياسي واسع الابتعاد عن كل ما من شأنه أن يُشكّل احتفالاً يؤدي إلى استفزازات..

– غمز
بدأت طلائع تحالفات جديدة، تبرز بعد تداعيات الاستقالة، مما يعني خلط الأوراق في المرحلة المقبلة..

– همس
يُؤكّد مصدر نقدي رفيع أن لبنان تجاوز الأزمة مالياً في الأيام الثلاثة الأولى التي تلت استقالة الحكومة..

المستقبل
يقال
إنّ ديبلوماسياً أوروبياً وصف التحرّك الفرنسي العتيد بأنه عبارة عن «غلاف» لحماية لبنان من خلال تعديل مهمّة مجموعة الدعم الدولية للبنان لتكون إطاراً لتسوية اقليمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *